qm8383.com
اشترت له ملابس واشياء كثير اذكر كان 1500 ريال. وكان هو خجول جدا طول الفتره هذي لدرجه مايطالع بالمرايه ورافعها فوق! استمرينا كذا وارتحنا له مره واحيانا كان يمشينا ونطلع البر كان شتاء وكان ابوي يتطمن له مع ان ابوي رجل متحرر جدا جدا ويشرب الكحول بالبدروم مع امي دائما وامي تشرب معه(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وتقريبا مدمنين وانا جربته لكن مو كثير احيانا اخذ لي من غير علمهم حاجه بسيطه بس اما اخواني ما يعرفو اي شي في يوم واحنا طالعين لعمتي كانت جايبه ولد في المستشفى لفت نظري ان امي اخذت على السائق الجديد واشوف كلامها معه كأنها اخذه عليه! وتمزح معه وكان هذا شي جديد علي انا وقلت بقلبي انها يمكن عشان تروح معاه كثير الصباح لمركز التخسيس حقها لانها عامله ريجيم وبرنامج في نادي صحي نسائي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) لان وزنها تقريبا 96 وسمينه ومسويه ازعاج لكل العائله بسبب الشي هذا. مر خمسه شهور وفي يوم خميس المغرب كنا بنطلع انا وامي مع عماتي للملاهي وسبقتني امي للسياره وكانت السياره داخل البيت وبيتنا كان كبير جدا واخواني عند التلفزيون وابوي في جده في مهمه وكانت امي تصيح باعلى صوتها لي عشان تأخرنا وانا طالعه من باب الفله شفت امي بتركب الباب الخلفي للسياره وكانت السياره الفان وكان ماجد يفتح لها الباب ولمن ركبت(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) حط ماجد يده بطيزها!!
15 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الكرة الارضية الجنس: ذكر معدل التقييم: 198 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 مواضيع الارشيف - قسم دليلك للمواضيع المكررة انا شوفت الفيلم الهندي دة قبل كدة كتير
وخافت وفتحت الباب وكانت تبكي بكاء زي الاطفال ودخلت عليها وقفلت الباب وراي ولاحظت انها تشرب ويسكي كانت قبل تجي لماجد;وقلت لها وش اللي انا شفت فسري لي هالمنظر؟؟ راحت تبكي اكثر وتقول لي ابقولك كل شي بس اوعديني يبقى سر وانا ابترك الشغل هذا قلت لها قولي ومااوعدك بشي قالت ابوك من خمس سنوات ماينيك! (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وانا حاره تعرفيني كيف اصبر! وتبكي بحراره قلت لها وهذا يخليكي تنايكي مع غيره ؟ قالت شسوي طيب قلت لها قولي لي كل شي وابسكت; قالت انها قبل ماجد تتناك من واحد يشتغل بمستشفى واستمرت معه سنتين وبطلت عشان لقت ماجد وخافت من الفضايح وقالت لي قدري موقفي وابتوب عن هالشي وصارت امي العصبيه تحت رحمتي وقتها وصارت ضعيفه وقلت لها انا: اني ابسكت واني قدرت ظروفها لكن بشرط اذوق اللي تذوقين وبنفس السريه قالت هي: تبين ماجد ينيكك انا موافقه لكن انتي بنت!! قلت لها فيه بنات يتناكو طيز بس وانا ابي كذا قالت موافقه حتى ماجد يحب الطيز وينيكني معه (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)لكن اخاف هو يهرب ويخاف من ابوك!! قلت لها انتي اقنعيه اللحين وكانت الساعه 2 تقريبا ودقت عليه ومايرد!!!! ولمن شفته ما يرد كتبت له مسج وقلت له اذا تبي الموضوع سر تعال للخيمه اللحين او ابعلم ابوي خاف وجاء وقلت لآمي روحي اقنعيه ويظل هذا بيننا للابد وراحت واقنعته وبعد ربع ساعه جت تقول وافق ورحت لهم واستحيت من امي بالبدايه لكن شربت هي وسطلت وفتحني مع طيزي وناك امي قدامي وناكني مره ثانيه قبل الفجر واتفقنا على كذا لمن ابوي يسافر او يكون بالعمل مشغول.
جاء ابوي واستمرت الحياة طبيعي وبعدها تقريبا شهر راح سفريه مع احد الامراء خارج البلد وعرفت انا انها فرصتي اكشف امي وهي تتناك من ماجد بالخيمه. كان يوم ثلاثاء وكنت عارفه انهم بيتقابلو الليله كان قلبي حاس ورحت للخيمه المغرب وحظي ان الخيمه زي الغرفه مالها باب اخر او منافذ واحترت انا وقررت اخرب الباب عشان مايتقفل ولكن كيف واحترت انا (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وقررت اتخفى من داخل الخيمه اذا قربت الساعه اثنى عشر بالليل والخيمه كبيره مررررره لدرجه فيها ثلاث مكيفات من وساعها رحت ودخلت نت وجلست لحد 12 وانا كل شوي اروح اشيك امي فيه او لا من غير ماتحس هي قفلت غرفتي ورحت للخيمه وكنت مجهزه مكان جنب دولاب كبير واخذت مفتاح الفله عشان ماتحس ان احد طلع برا ودخلت الخيمه ورحت فوق الشي اللي انا حاطته وحطيت الستاره بيني وبينهم وجلست ساعه كلها انتظار كانها سنه. سمعت صوت واحد بيدخل الخيمه وفتحت فتحه بين الدولاب والستاره وكنت بركن مظلم انا والخيمه كلها مظلمه بس مو كثير وشفت ماجد كان لابس لبس رياضه وجلس ومسك الجوال ودق وسمعته كانه جنبي يقول انا بالخيمه وقفل! جلس بعدها يلعب بالجوال وساكت بعدها بربع ساعه ***ن دخلت امي وقفلت الباب وحاطه عطر قوي حتى انا شميته, وانا كلي خوف واطالع وراحت امي تجمع الفرشات وسوت لهم فراش وجلست جنبه وسئلته عن ابوه لآنه كان بمستشفى وقتها وانا حاولت ماغير جلستي اخاف يكشفوني مع اني بعيده عنهم(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) لكن اشوف كل شي وكان مكانهم اكثر منور من مكاني وبلحظه باسها مع فمها وانا اتابع وقامت هي وفصخت سرواله وطلعت زبه ورضعت وانا اشتهيت و**** مررررره لكن مسكت روحي وفجأة قام هو وفصخها وفصخ كل ملابسها وشفت طيزها كان كبير مره وبطحها وقام يلحس جسمها وبعد شوي قام هو وشفت زبه كان مكان النور وكان قايم مره واول مره اشوف زب طبيعه وجلست تلحس له زبه وترضعه وانا اشتهيت وانمحنت مرررررررررره وبعد مارضعت له وكانو يتحاشون يتكلمون حسيت بكذا انا قام هو وقلب امي على ظهرها ورفع رجلينها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)فوق وكنت ماشوف كسها وقام وجلس فوقها وماسك رجلينها فوق ودخل زبه بكسها وظل ينيك ينيك ينيك واانا انذبحت ابي زي كذا وقررت ادخل عليهم وابعدت الستاره ورحت لهم وهم ماعرفو من شهوتهم وقلت يمه وش تسوين انتي وماجد وش هذا ؟؟؟ ماصدقت امي اني قدامها وصارت عيونها بجبهتها وقامت ولبست وهي تقول وش جابك وش تسوين برا البيت قلت انا وش اسوي ولا انتي ؟ وماجد ساكت ولبس ملابسه وهرب برا البيت وهربت امي لغرفتها ورحت وراها وقفلت الباب عليها وقلت لها من برا الباب افتحي او الان ابكلم ابوي!!
– سمع الأديب الراحل عباس محمود العقاد الأبيات التي ألفها جماع في المطار، فأشاد بها وعندما أخبره المقربون بأن منشدها شاعر دخل مستشفى المجانين قال لهم: "ﻫﺫﺍ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻷﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ لا ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻪ ﺫﻭي ﺍﻟﻔﻜﺮ" – وصل جنونه بالنساء لحد إعجابه بعيون ممرضتة في لندن، فعندما أطال النظر قامت بإخبار مدير المستشفى فأمرها بارتداء نظارة سوداء، وعندما ارتدتها قال إدريس الجماع لها: "ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻤﺪ لا ﺗﺨﺷﻰ ﻣﻀﺎﺭبه، ﻭﺳﻴف ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻓﻲ ﺍلحالتين ﺑﺘﺎﺭ" وعندما علمت بترجمة الأبيات ظلت تبكي.
إدريس جماع هو شاعر سوداني، ولد في 1 يناير 1922 بحلفاية الملوك بالخرطوم بحري في السودان ، وكان والده محمد جماع بن الأمين بن الشيخ ناصر شيخ قبيلة العبدلاب، تخرج في كلية دار العلوم، وتعلم في مصر، وأُطلق عليه لقب ابن النيل، لاهتمامه بجمال الطبيعة وعشقه للنيل، لذلك قام بكتابة قصيدة رحلة النيل. نبذة عن الشاعر السوداني ادريس جماع النشأة والتعليم – حفظ القرآن الكريم ثم التحق بعدها في عام 1930 بمدرسة حلفاية الملوك الأولية، ثم في عام 1934 منها إلى مدرسة أم درمان الوسطى بمدينة أم درمان، والتي تركها بسبب ظروف مادية. – التحق في عام 1946 بكلية المعلمين ببخت الرضا بالسودان. – عام 1947 سافر إلى مصر والتحق بمعهد المعلمين بالزيتون. – التحق بكلية دار العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها عام 1951 – حصل على درجة الليسانس في الدراسات الإسلامية واللغة العربية وآدابها. – عام 1952 التحق بمعهد التربية للمعلمين وحصل على دبلوم التربية عام. حياته المهنية – عام 1952 عاد إلى السودان وعمل معلم بمعهد التربية بشندى شمال الخرطوم. – انتقل إلى مدرسة تنقسي الجزيرة الأولية وقام بالتدريس فيها. – عمل كمعلم في مدرسة الخرطوم الأولية وبعدها في مدرسة حلفاية الملوك الأولية.
qm8383.com, 2024 | Sitemap