qm8383.com
24-06-2015 11:31 AM تعديل حجم الخط: سرايا - سرايا - أختتم حديثا في النادي الأرثوذكسي بعبدون المعرض التشكيلي «القدس فخر عروبتنا» للفنان التشكيلي إحسان البندك، وضم جداريات تحاكي الأجواء العمرانية في القدس وعدد من المدن الفلسطينية، وقد افتتح المعرض الأسبوع الفائت برعاية وزير الدلة لشؤون الاعلام د. محمد المومني. نقلت إحدى عشرة جدارية بريشة الباحث والفنان التشكيلي إحسان بندك، مشاهد من القدس ومدن فلسطينة أخرى، في المعرض الذي جاء تحت عنوان «القدس فخر عروبتنا» يوم الخميس الماضي، الذي افتتح برعاية معالي وزير الدولة لشؤون الإعلام الدكتور محمد المومني الأكرم وسفير دولة فلسطين. وركز الفنان بندك على المواقع المقدسة، والمواقع التراثية ذات الطابع العريق وقيمها الفنية العالية منها؛ الشوارع، الحارات، الأسواق، الشبابيك، الأبواب، الأقواس، إلى جانب الزي العربي القديم. ورسمت جميع لوحات الفنان بأسلوب مزج مابين الواقعي والانطباعي الحديث. ويقول الفنان بندك «بدأت البحث في الصور الفوتوغرافية التي تجسد القدس قبل 120 عاما، واستعرضت بريشتي وألواني مشاهد من القدس كما أراها في مخيلتي وأسلوبي الخاص بي، فمزجت بين الحداثة والقدم، كجزء من الألوان ينسجم مع قدم المدينة حتى تعطي جمالية خاصة أحسها وتصل إلى المتلقي حال وقوفه أمام اللوحة».
ولعل سائلاً يسأل، كيف أن 1 + 1 + 1 =1 فنقول 1 * 1 * 1 =1. الثالوث يمثل الله الواحد بعقله وروحه، كما نقول إن الإنسان بذاته وبعقله وبروحه كائن واحد، وإن النار بنورها وحرارتها كيان واحد، فالأقانيم المسيحية لا انفصال فيها لأقنوم عن الآخر، الابن يقول: "أنا في الأب، والأب في" (يوحنا 14:11)، "أنا والأب واحد" (يوحنا 10: 30)، كذلك الأقانيم المسيحية متساوية في الأزلية، لا تختلف في الزمن، فالله بعقله وبروحه منذ الأزل. تعتبر عقيدة الثالوث واحدة من أهم مبادئ الإيمان المسيحي، فهي مركزية لمفهوم الله في المسيحية، كما أنها مقبولة من كل الطوائف المسيحية. عقيدة الثالوث هي الإيمان بأنه يوجد إله واحد حي، لكن مع ذلك فإن الله يظهر في ثلاثة أقانيم متمايزة: الله الأب، والله الابن، والله الروح القدس؛ فلكل من الثلاثة صفات شخصية مميزة، لكن دون انقسام في الطبيعة أو الجوهر أو الكينونة، فثلاثتهم يتمتعون بشراكة أبدية معاً، كما أنهم يشتركون في الأزلية والمساواة، لكن عقيدة الثالوث تنفي مبدأ تثليث الآلهة؛ وتثليث الآلهة هو الإيمان بأنه توجد آلهة ثلاثة، لكن في الحقيقة يوجد إله واحد. كما تنفي عقيدة الثالوث أيضاً مبدأ الحالية (modalism)، والحالية هي الإيمان بأن الله واحد لكنه يظهر في ثلاثة أحوال مختلفة على اختلاف الزمن.
ما تعنيه لي.. في الحب والسعادة ليس لدي اي طموحات لم يكن لدي يوما فجأة وجدتك أنت، بكل ما تعنيه أنت لي لن تفهم ماذا تعني لي ولذلك لن تفهم لم ليس لي أي طموحات …………….. أردت ان امحو المقطع السابق، ثم قررت ان اعيد كتابته فقط يكن لدي اي طموحات في الحب والسعادة كنت بين وضعين: أن أجدهما كاملين \أو أجدهما مستحيلين في الحالتين، لم قد يكون عندي طموح؟ حين كنت أنت الأمر أشبه بالولادة من جديد وجدت كل شيء مقدرا لي كما يجد المواليد حليب أمهاتهم، من دون أن يطلب منهم التفكير في أسعار الحليب كل ما أحتاج فلم قد يكون لدي طموح أيضا؟ أنت ليس لأني لا أستحق لأني بحثت يوما ليس إلا لأنك فعلا كثير لا تدرك ذلك؟ لست أدري لكني أدركته من اول يوم عرفتك فيه وظننت اني أستحقك، حين مددت الي يدك فهل أنا واهمة؟ العدل!!!! هو ان نكون نحن كل قلبك أو لا شيء منه! روحك كلها ولا شيء أكثر! هذه فكرتي عن الحب أيا كانت فكرتك روحي تحب روحك، هذه حقيقة كل ما عداها أعراض كن لي تكن بخير عيون القلب في مثل هذا اليوم، حيث تصبح النهايات قريبة وملحّة لتحتل أولويات الاختيارات، اعتدت أن أصمت أكثر، وأغمض عيني عقلي قبل عيني جسدي أكثر وأكثر، لكن عيون القلب ليس لها أجفان، فهي لا تستطيع الهروب من قدرها كصفحة لكل ما يمر على عين الجسد وعين العقل، أحاول أن أقلل من حمولتها، لكن أعجز أن أجعلها تمر من مثل هذا اليوم فارغة تماما.
2015/8/30 أرسلت بواسطة: أدارة الموقع | التاريخ: 30-08-2015 | الوقـت: | قراءة: 1099 |
qm8383.com, 2024 | Sitemap